قارئ المقال
|
في أحد أيام شهر أغسطس آب عام 2021 نهض علي مبكراً كالعادة للعمل في المزرعة، وكان ذلك اليوم موعد ري المزرعة
وأثناء ما كان علي يقلب التراب “بالكُريك” إحدى آلات الزراعة ويفتح المجال للماء ليصل إلى كافة أنحاء المزرعة لاحظ قسوة الأرض فظنها حجراًلكنها لم تكن قسوة الأرض بل قسوة الإنسان… لمعرفة ماحدث يمكنكم الاستماع لبودكاست ما وراء الحرب الحلقة التاسعة بعنوان :”لم يعد بهدية بل عاد بنصف حضن.. علي ومأساة معاقي الحديدة” على الرابط التالي :
“تم إنتاج هذه الحلقة بدعم من برنامج مركز التوجيه للمبادرات الاعلامية الناشئة التابع لشبكة الصحفيين الدوليين”