قارئ المقال
|
“لقد اعتقدت أسرتي أنها أصابتني عين نظراً لما كنت أتمتع به من بشرة ناصعة البياض، فأخذني والدي على ظهره إلى أحد المشعوذين (العرافين) الذي وضع لي مكوى على ظهري وعلى العمود الفقري تحديداً ما زاد حالتي سوءً وتقهقراً، ولم يكتفِ والدي بل ذهب كغريق يتمسك بقشة إلى دجالين آخرين حول قريتنا ولم أستفيد منهم أي شيء، وفقدت الحركة في قدمي الأثنين تماماً”
بودكاست ” قصة إرادة ” بعنوان “ماما لطيفة.. من سار على الدرب وصل” على الرابط التالي :