المركز الإعلامي للأشخاص ذوي الإعاقة

مؤسسة إعلامية مستقلة تعنى بمناصرة حقوق الأشخاص ذوي الاعاقة

بودكاست “قصة إرادة” الحلقة (الثانية عشرة )

بودكاست “قصة إرادة” الحلقة (الثانية عشرة )

تقول أم الخير: “دخلت مع ابنتي بتول في أول يوم دراسي لها ،تفاجأت جداً من الكتاب البرايل الذي كان أمامي عبارة عن مجرد نقاط لا أعرف لها تفسيراً، ولم أكن أعرف كيف أتعامل معه ولم يكن في بالي أن كتبهم مختلفة، يومها أتذكر أنني بكيت كثيراً وأحسست بأني أم فاشلة، وتساءلت -هل يمكنني فعلاً تحمل مسؤولية ابنتي الكفيفة؟!”

بودكاست “قصة إرادة” الحلقة (الثانية عشرة ) بعنوان : “تعلمت البرايل لأجل أبنائها.. أم الخير عطاء وحب بلا حدود” للمزيد على الرابط التالي :

بودكاست ” قصة إرادة ” الحلقة ( الحادية عشرة )

بودكاست ” قصة إرادة ” الحلقة ( الحادية عشرة )

“لقد اعتقدت أسرتي أنها أصابتني عين نظراً لما كنت أتمتع به من بشرة ناصعة البياض، فأخذني والدي على ظهره إلى أحد المشعوذين (العرافين) الذي وضع لي مكوى على ظهري وعلى العمود الفقري تحديداً ما زاد حالتي سوءً وتقهقراً، ولم يكتفِ والدي بل ذهب كغريق يتمسك بقشة إلى دجالين آخرين حول قريتنا ولم أستفيد منهم أي شيء، وفقدت الحركة في قدمي الأثنين تماماً”

بودكاست ” قصة إرادة ” بعنوان “ماما لطيفة.. من سار على الدرب وصل” على الرابط التالي :

بودكاست “قصة إرادة” الحلقة(العاشرة)

بودكاست “قصة إرادة” الحلقة(العاشرة)

لم نكن نعرف كرة الجرس للمكفوفين فكنا نشتري كرة عادية فنضعها في كيس بلاستيكي حتى نتمكن من سماعها أثناء اللعب، فقد كان لعب عشوائي وبلا أي قواعد منظمة، لكننا عرفنا كرة الهدف أو ما يطلق عليها بكرة الجرس مؤخراً وخضت شخصياً تصفيات على مستوى الجمهورية، وشاركت في بطولات خارجية”
بودكاست “قصة إرادة” بعنوان “الحمى الشوكية وكرة الجرس.. طه يحكي قصة طموح مشوار رياضي حافل” على الرابط التالي:


بوكاست “قصة إرادة ” الحلقة ( التاسعة )

بوكاست “قصة إرادة ” الحلقة ( التاسعة )

طفله لا تحرك يد ولا قدم ولا تأكل ولا يمكن حملها إلا فوق وسادة , ولكن أم أمل اتبعت إحساسها وصممت مع والدها على أن يجعلوا من طفلتهما شيء له وجود ، وكيان في المجتمع.

بوكاست “قصة إرادة ” الحلقة ( التاسعة ) بعنوان أمل .. من عدم المساواة والإقصاء إلى الآفق الواسع من الطموح والنجاح. على الرابط التالي :

بودكاست “قصة إرادة”

بودكاست “قصة إرادة”

الحلقة ( الثامنة )

مجنونٌ في قمة النضج، وطفلٌ في الأربعينات يرفض أن يكبر، يطوع الكلمات حينما يكتب وكأن اللغة وجدت فقط لتعبر عن مشاعره كما يريد، يكتب بأسلوب مختلف عن الجميع أسلوب سهل ومفهوم للجميع لكنه عميق ورفيع وعصي على التقليد
فياترى من هو ؟ على الرابط التالي :


بودكاست “قصة إرادة”

بودكاست “قصة إرادة”

” مضت عليا أوقات صعبة ، تتلخص في كوني من عائلة يعمل والدي لكي يؤمن لنا أهم الأشياء الأساسية، و أنا لا أستطيع مساعدته في أي شيء ، فحاولت بما امتلكه من مهارات اتقنها من تلقاء نفسي ، وأصبحت موهبة امارسها .بودكاست “قصة إرادة الحلقة ( السابعة ) حمير راجح “أنطق الجدران بأنامل إبداعه “على الرابط التالي :